" الأستاذ راشد الغنّوشي صرّح وأنّه ملتزم بالقانون بكلّ فصول القانون يعني بما في ذلك الفصل 31 وأنّه غير معنيّ بالتّرشّح لرئاسة الحركة. "
هذا ما أدلى به عبد الكريم الهاروني رئيس مجلس الشّورى...
- فهل تنازل الغنّوشي هو رضوخ للأمر الواقع.
- أم في إطار مبادرة جديدة.
بعد الاستقالات المدوّية و الانسحابات اللّافتة بسبب راشد الغنّوشي كان لابدّ من التّحرّك واتّخاذ قرار خاصّة وأنّ النّهضة تمرّ بأزمة هي الأكبر في تاريخها حسب رأي بعض المحلّلين نتيجة الانقسام التي تشهده الحركة في صفوفها أمام الفصل 31 .
تشير البوادر إلى طرح مبادرة جديدة تتمثّل في إحداث مجلس وطنيّ للحركة يترأسه الغنّوشي سعيا للخروج من هذه الأزمة وتجنيب الحركة الانقسام و التّصدّع والانطلاق في تكريس التّداول و القيم المدنيّة.
Comentarios