مشكلة البطالة يظهر و أنّه أمر استعصى على الحكومات المتعاقبة في تونس رغم مضي عشر سنوات على الثورة.
في تطاوين مثلا اختارالشّباب المطالبة بحقهم في التّشغيل بتحدّي الدّولة. فلجأ البعض منهم لبيع المحروقات المهرّبة من الجارة ليبيا بانتظار تطبيق وعود الاتفاق المبرم مع السلطة.فيما عمد آخرون إلى الإمعان في تحدّي الحكومةعلى خطى طارق الحدّاد الذي صرّح لإحدى القنوات:
ــ " الشّعب التّونسيّ بعد 2011 لن يرضي لأيّ مسؤول كبر شأنه أم صغر استعمال السّياسات القديمة. هذا الشّباب أصبح واعيا تعطيني حقّي أو أوقف البلاد
( يا تعطيني حقّي يا نحبّسلك لبلادهاو نقولوها Clair et net )
Comments